آخر تحديث للموقع :
السبت - 20 أبريل 2024 - 12:02 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
مكتبي الصحة والاعلام بجيشان ينفذان الحملة الاعلامية التوعوية والتثقيفية للحد من انتشار الكوليراء
رونالدو "الملتحي" يثير الجدل! (صور)
أسعار الخضروات والفواكه بالكيلو والجملة في سوق شميلة صنعاء
أسعار الخضروات والفواكه بسوق الجملة في المنصورة بعدن
شخصيات نادرة مهددة بالانقراض يجب الحفاظ عليها !!
أطعمة تسبب التهابات المفاصل
هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
مصر تستقبل 134 جريحا ومريضا ومرافقا فلسطينيا من قطاع غزة
وفاة رجل أضرم النار في نفسه وسط نيويورك.. ماذا قال في بيان ما قبل الانتحار؟
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
حقائق صفقة القرن... أهم 7 بنود في خطة ترامب للشرق الأوسط
عربية وعالمية
الخميس - 30 يناير 2020 - الساعة 12:22 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حلا للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني يقوم على أساس "دولتين" ولكنه يتضمن شروطا صارمة أعلن الفلسطينيون على الفور رفضهم لها.
تتطرق خطة ترامب التي وصفت بأنها "السلام من أجل الرخاء" لقضايا جوهرية في الصراع الذي أعاق صنع السلام على مدى عقود مثل الحدود واللاجئين والأمن ووضع القدس والمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
فيما يلي بعض النقاط البارزة لتلك القضايا بحسب "رويترز":
دولتان
تقضي خطة ترامب بوضع إطار زمني مدته أربع سنوات لقيام دولة فلسطينية على أن يوافق الفلسطينيون أولا على وقف الهجمات التي تقوم بها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على قطاع غزة.
ويتعين على الفلسطينيين إنشاء مؤسسات للحكم من أجل إقامة دولتهم والتي من المرجح أن تكون مماثلة للسلطة الفلسطينية الحالية التي تمارس حكما ذاتيا محدودا على أجزاء من الضفة الغربية.
وستشمل الدولة الفلسطينية قطاعات من الأرض في الضفة الغربية وقطاع غزة الواقع على ساحل البحر المتوسط وقطاعين ممتدين من الأراضي في صحراء النقب بجنوب إسرائيل. وسيتم ربط الضفة الغربية وقطاع غزة، اللذين يفصل بينهما 40 كم، بنفق. وستقام العاصمة الفلسطينية في عدة بلدات على حدود القدس
الأمن
ستحتفظ إسرائيل "بالمسؤولية الشاملة عن الأمن للدولة الفلسطينية" بما في ذلك المعابر الحدودية الدولية لدولة فلسطين.
التقسيم والتخطيط في المناطق الحدودية بين إسرائيل وفلسطين "سيخضع للمسؤولية الأمنية الشاملة لدولة إسرائيل".
وستحتفظ إسرائيل بالسيطرة على "المجال الجوي والطيف الكهرومغناطيسي غربي نهر
ولن يتم السماح للدولة الفلسطينية بتشكيل جيش أو إبرام اتفاقات أمنية أو مخابراتية مع أية دولة أو منظمة يمكن أن تؤثر بالسلب على أمن إسرائيل.
وستحتفظ إسرائيل بالحق في "الدخول" إلى دولة فلسطين للتأكد من أن "تظل منزوعة السلاح ولا تمثل تهديدا".
الحدود والموانئ
تقضي خطة ترامب بوضع غور الأردن الذي يمثل نحو 30 في المئة من الضفة الغربية المحتلة تحت السيطرة الإسرائيلية. وسيصبح غور الأردن الذي يفصل الضفة الغربية عن الأردن جزءا من حدود إسرائيل الشرقية.
وسيتم السماح للدولة الفلسطينية باستخدام مينائي حيفا وأسدود الإسرائيليين على البحر المتوسط
وتقترح الخطة إقامة "جزيرة صناعية" قبالة ساحل غزة تخدم ميناء ومطارا فلسطينيين.
مستوطنات وتبادل للأراضي
سيكون لإسرائيل حرية ضم مستوطناتها في الضفة الغربية ولن تضطر لإزالة أي منها. ويعتبر الفلسطينيون ومعظم دول العالم المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وهو موقف تعارضه إسرائيل والولايات المتحدة.
وتثير الخطة إمكانية ضم عدة تجمعات لعرب إسرائيل على امتداد حدود الضفة الغربية إلى الدولة الفلسطينية.
القدس
وستقام العاصمة الفلسطينية في منطقة التوسع الحضري إلى شمال وشرق الحاجز الأمني الذي شيدته إسرائيل عبر القدس الشرقية منذ أكثر من عشر سنوات خلال الانتفاضة الفلسطينية الأخيرة.
ويرفض الفلسطينيون أي اقتراح لا يتضمن إقامة عاصمة لهم في كل القدس الشرقية التي تضم المدينة القديمة وأماكن عديدة مقدسة للمسلمين واليهود والمسيحيين.
وسيكون الجدار "بمثابة حدود بين عاصمتي الجانبين".
ويمكن للفلسطينيين الذين يعيشون على الجانب الإسرائيلي من الجدار أن يصبحوا مواطنين في دولة إسرائيل أو دولة فلسطين أو أن يحتفظوا بدلا من ذلك "بإقامة دائمة" في إسرائيل.
غزة
سيكون على إسرائيل "تنفيذ التزاماتها" بموجب الخطة في حالة تولي السلطة الفلسطينية أو أي هيئة أخرى تقبلها إسرائيل زمام الأمور في قطاع غزة الذي تحكمه حركة حماس وإعادة جميع الأسرى الإسرائيليين والرفات المحتجزة هناك.
وإذا أرادت حماس أن تلعب دورا في الحكومة الفلسطينية فعليها الاعتراف بإسرائيل والتعهد بنبذ العنف وقبول الاتفاقات السابقة التي أبرمت بين إسرائيل والفلسطينيين.
اللاجئون
تحول مئات الألوف من الفلسطينيين إلى لاجئين في أعقاب حرب 1948 التي واكبت قيام إسرائيل. وتشتت نسلهم عبر الضفة الغربية وغزة وكذلك الأردن ولبنان وسوريا
وسيتم السماح "باستيعاب" اللاجئين في دولة فلسطينية وبمعدل لا يطغى على دولة فلسطين ولا "يزيد من المخاطر الأمنية على دولة إسرائيل".
وإذا تم توقيع اتفاق بين الجانبين فإن وضع اللاجئين الفلسطينيين سينتهي وسيتم تحويل مسؤوليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة إلى "الحكومات المعنية".