حوارات وتحقيقات

الجمعة - 24 يناير 2020 - الساعة 08:27 ص بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/كتب/منيف خالد


لازالت قلوبنا واكبادنا والفؤاد يعتصر من الألم برحيل والدك البطل اللواء سيف سُكرة" واليوم ها قد انكسرنا وذنبحنا مغدورين بآغتيالك يا لها من فجيعة مؤلمة كئيبة قاسية حين سمع خبر أغتيالك " لم تلتئم قلوبنا من ألجراح من خبر رحيل وأستشهاد القائد الاب سُكرة

لانــامة أعين الجُبنا قتلوا نبالتك قتلوا تواضعك قتلوا شهامتك قتلوا ابتسامتك لكنهم لن يقتلوا مبادئك النبيلة وقيمك الطيبة التي تحملها ايها الشهيد ابن الشهيد قتلوك لكي ترقص الاقزام على قبور الاوفيا قتلوك لكي تتفرس الفئران وتخرج من جحورها"

حُزن من حُزن بفأجعة أغتيالك يا أبا محمد, سبعه أشهر وعشرون يوماً مر من أستشهاد والد الوليد" فدم والد الوليد الذي سقى أرض لم يجف حتى إرتوت ذات ألارض بدم إلابن القائد وليد سيف سُكًّرة, قلوبنا موجوعة وأكبادنا لفراقكم محروقة وقلوبنا مستوحشة كالخرائب أيها الفرسان,, ياله من زمن خُلقت فية عجائب الزمن وصار الاوفياء يغادرون آتباعاً


اغتالوك بالغدر والخيانة وطالة آياديهم الضالمة الجبانة لينالوا من قضاءك"لكي يفرح من كان يقهر منك هناك من فُجَع بخبر قتلك وبكا وحزن واتى خبرك كا الصاعقه تقطعت قلوبنا حسرة وألم وقهر بغتيال الوليد أبن الوليد, هاه أنت حاضر اليوم بين ألآف من الرجال الذين اودعت بهم سجايات بهم تتواصل بطولاتك تباعاً وهي ليس قليلة في التاريخ وعلى المرخي يا ابا محمد ما اكثرك مجداً سمواً ورفعى ..