منوعات

الثلاثاء - 14 يناير 2020 - الساعة 02:14 ص بتوقيت اليمن ،،،

الوطن العدنية/متابعات


قيل في المثل القديم "الآباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون"، واليوم لم يعد هذا المثل مجرد حروف كونت كلمات بل بات واقعًا مشاهدًا، وقصصًا حقيقية، تحمل الكثير من الألم والمعاناة.
ولعل آخر قصص ظلم الآباء لأبنائهم وزوجاتهم، والتي أثارت غضب المجتمع السعودي، قصة زوجة طردها زوجها من منزلها هي وأطفالها لتنام في إحدى غرف الكهرباء الموجودة في العزيزية طريق عرفات، ليعبروا عن تعاطفهم معها من خلال هاشتاق #ام_وبناتها.
رتوتوا هذا المقطع لين يوصل الليله هذي للأمير #محمد_بن_سلمان يشوف موضوعهم بنفسه ويشكل لجنه تدرس حالتهم مع هذا البرد ماتحملوا اللي في البيوت كيف هم
وبفضل الله أولًا، ثم جهود الكثير من أبناء الوطن تم تقديم يد العون والمساعدة لهذه المرأة، وتوفير سكن لها ولأبنائها.
أبشركم ولله الحمد فاعلين الخير وفروا لها مسكن الله يسعد كل رجال كان متواجد بالمكان قسمً بالله وقفة الناس معها ماتنسى
كوني وقفت على القضية لدى الناس كثير من الأسئلة خصوصا أن لها شهر على هذا الحال وهناك تفاصيل تخصهم ليس لنا الحق بالحديث عنها وربما الأم مسكينة لم تعرف تتصرف وأين تتجه والأخطر قرب الاطفال من محطة تحويل كهرباء،
زرت قبل قليل المرأة التي كانت تنام وأطفالها بغرفة الكهرباء ووجدت كثيرون سبقونا على عمل الخير من مجتمعنا الخيّر ويسبقهم رجال الأمن وأهل الحي.
وتم تأمين المرأة وأطفالها (ولد وبنتين) بشقة مفروشة مؤقتاً، والمشكلة الولد خرج منذ الظهر ولم يعد وأمه والجهات الأمنية وشباب الحي يبحثون عنه.
زرت قبل قليل المرأة التي كانت تنام وأطفالها بغرفة الكهرباء ووجدت كثيرون سبقونا على عمل الخير من مجتمعنا الخيّر ويسبقهم رجال الأمن وأهل الحي.
وتم تأمين المرأة وأطفالها (ولد وبنتين) بشقة مفروشة مؤقتاً، والمشكلة الولد خرج منذ الظهر ولم يعد وأمه والجهات الأمنية وشباب الحي يبحثون
ومافعله والد هذه الأسرة أمر شاذ عن مجتمعنا أما حقيقة هذا المجتمع في تعاضد الجميع مع هذا السيدة اليوم