آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 21 مايو 2024 - 06:37 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
هيئة المواصفات والمقاييس ترفض دجاج مستورد فاسد وتتلف منتجات اخرى مخالفة بالغش التجاري بعدن
اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني (فيديو)
وفاة شخص وإصابة 17 آخرين بحوادث سير يوم أمس في المحافظات المحررة
تنفيذ حكم قصاص شرعي بحق قاتل باتيس في سيئون
منافذ بلادنا بالمهرة تسجل وصول 600 مسافراً وزائر يوم أمس
الشرطة بالمحافظات المحررة تضبط 66 متهما على ذمة قضايا جنائية
مسألة وقت
مصر.. مشروع لبناء مدينة ساحرة من عالم آخر (صور)
التشكيل المثالي للدوري الإنجليزي
كروس يحسم مصيره نهاية يورو 2024
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
مستشار رئاسي يكشف عن ضغوطات جديدة وخديعة واتفاق «ولد ميتا»
أخبار محلية
الثلاثاء - 17 ديسمبر 2019 - الساعة 07:54 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشف مستشار الرئيس اليمني عبدالملك المخلافي ضغوطا جديدة يمارسها المبعوث الأممي مارتن غريفيث على الأطراف اليمنية لعقد جولة مشاورات جديدة، رغم مرور عام من الفشل على اتفاق ستوكهولم، الذي لم ينفذ منه شيئا حتى الآن.
وقال المخلافي في تصريحات لـ «عكاظ»: من الضروري أن يتحمل الحوثيون مسؤولية فشل تنفيذ الاتفاق، داعيا غريفيث الذي يحاول إحياء «اتفاق ميت» باعتباره إنجازاً، أن يعلن بشجاعة أن هذا الاتفاق انتهى بدلاً من الخديعة على مدى عام كامل.
وشدد على ضرورة أن يحمل المبعوث الأممي الحوثيين المسؤولية، محذرا من أن الدخول في أي محادثات جديدة، والقول إن نتائجها ستنفذ، سيكون أمراً خطيرا.
واعتبر المخلافي أن اتفاق ستوكهولم ولد «ميتاً»، مؤكدا أن الحوثيين ليسوا مهيئين للسلام ولكنهم مخادعون، والاتفاقات معهم يجب أن تتوافر فيها ضمانات أعلى من تلك التي توافرت في ستوكهولم.
ولفت إلى أن «ستوكهولم» لم يكن واضحا أو محدد المعالم، بل فيه قدر كبير من العموميات، وهو ما يلجا إليه الحوثيون دائما في الاتفاقات للتنصل منها.
وأكد أن الحوثيين استفادوا من هذا الاتفاق الذي لم يكن كافياً ولا منصفاً لتقديم أنفسهم على أنهم موافقون على السلام، على الرغم من أن هدفهم منه تمثل في إيقاف تحرير الحديدة وإضاعة الوقت وإدخال المجتمع الدولي والشرعية في «متاهات» جديدة.