آخر تحديث للموقع :
الخميس - 25 أبريل 2024 - 11:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بعد محاولته للتزوير : مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني تحيل موظفا في فرع المصلحة بسيئون للتحقيق
مركز غسيل الكلى بمديرية مودية (عامان) من النجاح
مبارك المولودة الجديدة انتصار
تفاصيل لقاء يجمع وزير الخارجية وشؤون المغتربين بوزير الخارجية السعودي
عاجل/ ميليشيا الحوثي الارهابية تستهدف مواقع الجيش شرق مدينة تعز
المؤشر الياباني يغلق على تراجع بأكثر من 2 بالمائة
استقرار أسعار النفط وسط علامات على تباطؤ الاقتصاد في أمريكا
انخفاض الذهب إلى 2313.44 دولار للأوقية
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34305
روسيا تزود الامارات بثلث حاجتها من القمح سنويا
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
نيو فون لخدمات الجوال
تشيلي.. مفاجأة كارثية بحادث طائرة القطب الجنوبي
عربية وعالمية
الأحد - 15 ديسمبر 2019 - الساعة 12:40 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أعلن سلاح الجو التشيلي، السبت، أن الطائرة العسكرية التي تحطّمت، الاثنين، خلال رحلة بين جنوب البلاد والقطب الجنوبي وأسفر سقوطها عن مصرع 38 شخصا كانوا على متنها، كانت قد تعرّضت قبل 3 سنوات لحادث خلال قيامها بالرحلة نفسها.
وبعد فقدان أثر طائرة النقل، وهي من طراز هيركوليز سي-130، إثر إقلاعها من مطار بونتا أريناس في جنوب تشيلي، بثّت وسائل الإعلام المحلية مشاهد تعود إلى أبريل من عام 2016 تظهر انتشار أجهزة الطوارئ، لا سيّما عناصر الإطفاء وسيارات الإسعاف على المدرج.
وجاء في بيان لسلاح الجو التشيلي أن الطائرة التي تظهر في المشاهد، هي نفسها التي تحطّمت وكانت حينها تحلّق فوق معبر درايك الذي يفصل القارة الأميركية عن القطب الجنوبي، ويخشاه البحارة عادة بسبب الظروف المناخية السيئة التي تسوده.
وتابع البيان أنه لدى محاولة الطائرة الهبوط في القطب الجنوبي في عام 2016 "أدرك طاقمها أن عجلات الجانب الأيسر لم تتّخذ وضعية الهبوط".
وأوضح البيان أن قائد الطائرة قرر حينها العودة إلى بونتا أريناس مستخدما طريقة بديلة لإنزال العجلات والهبوط بسلام.
وأعلن سلاح الجو في وقت سابق أن سجلات صيانة الطائرة سليمة، ولكنها ستفتح تحقيقا بشأن رسالة صوتية عبر تطبيق "واتساب" أرسلها أحد الركاب إلى أقاربه قال فيها إن الطائرة تعاني من "مشكلة كهربائية".
وتؤكد السلطات عدم استبعاد أي فرضية.
وكانت الطائرة تقل 38 شخصا هم 17 من أفراد طاقمها و21 راكبا، بينهم 15 عسكريا من سلاح الجو، وثلاثة من سلاح البر، واثنان يعملان في شركة بناء خاصة، إضافة إلى موظف جامعي.
والأربعاء، عُثر على حطام في عرض البحر في موقع تحطم الطائرة، وتم تحديد مكان الحطام على بعد 30 كيلومترا من آخر موقع معروف للطائرة.
وقال الجنرال كريستيان بياتزارو، الذي يرأس عمليات البحث، إن الجهود مستمرة وتشمل الاستعانة بـ23 طائرة و10 سفن تابعة للجيش، على الرغم من سوء الأحوال الجوية.
وأشار بياتزارو الى أن الظروف ستبدأ بالتحسن بدءا من الاثنين، مما يسمح باستمرار عمليات البحث بشكل طبيعي.
وبالنسبة إلى الضابط في القوات الجوية سانتياغو فيلاسكيز الذي كان على متن الطائرة، فقد قال شقيقه خوسيه إن كل ما تريده العائلة هو استعادة جثمانه.
وأضاف انه عندها فقط سيكون بإمكانهم "الحداد ومحاولة تحمل الحياة من دونه".
وكان فيلاسكيز على وشك التقاعد بعد 35 عاما من الخدمة، لكنه أراد تحقيق حلمه بالسفر إلى القطب الجنوبي.
والجمعة تسلّم الطبيب الشرعي أشلاء يُعتقد أنها عائدة لأشخاص كانوا على متن الطائرة، وذلك للتعرف إلى هوية أصحابها.