مقالات وكتابات


السبت - 24 نوفمبر 2018 - الساعة 07:26 م

كُتب بواسطة : أبو زيد الحنشي - ارشيف الكاتب


يظل احمد الميسري رقم صعب في هذه المرحلة التي تمـر بها البلاد في الثبات وعدم الانجرار خلف اي

لعبة من اللاعيب السياسة القذرة يظل هذا الوزير يودي عملة لكافة الاطياف دون النظر بعين التفرقة او النزعات الطائفية.

فمن يايته وله حق مشروع ياخذه دون نقصان ويشهد له بهذا الصديق والعدو انه نعم الرجل ونعم التمثيل للدولة الحقيقية

نعم الممثل للدولة الغائبة الدولة المغتربة التي تنازع ابناء وطنها في عيش الغربة فاصبح هذا الرجل في هذه البلاد المغلوب على امرها رجل المرحلة فهو الوزير والمسئول والشيخ وو

كل مشاكل الدولة هو بنفسة يتحمل عبائها وكذلك المشاكل القبلية و الثأرات ومساعدة المرضى لم يمر يوم والعشرات من الناس تتقاطر الى مكان عملة وكذلك الى منزلة

لحلول كل تلك المشكلات التي يعانون منها لم نرى رجل في هذه الدولة المغتربة يتحمل العبء الذي يتحمله الميسري فسر على ذلك ايه الميسري فانت نعم الانسان ونعم الرجل في زمن قل ان نجد مثلك.